العرائـــش:ابــــن بارون الـــــرمال فــــي مقــــلع ولاد صخـــار يفــــرض اتاوة على منــــخرطي تعـــاونيته ...؟
====================================
أصــــبح ابــــن بـــارون الــــرمال المـــــدعو"عمر بـــن حمــــدان"صــــاحب عصابة تتــــوزا قُــدرتـــها التــــسليحية مُـــستوى الــــدولة مــــن أفــــراد ومُعـــــدات مُعـــدّة للاعــــتداء علــــى مــن لا يـــركع لـــقراراته..
أن فــــرض ضــــريبة قـــــدرها 300 درهــــم بـــــدل 500 درهـــــم الـــــذي فرضتــــها(جمعيته) لــــه دون علــــم ابيــــه البـــــارون(مصطفــــى بن حمدان) ليــــترك المنــــخرطين حـــمل الرمـــال ونــــقلها ..
انــــه زمــــن الســـيبة والبــــلاء و الفـساد بمبـــاركة الــــدولة ...فــــرض هــــدا البـــارون 500 درهــــم وابنــــه يُهــــدد الجــــميع بالضـــرب والســــجن ..
حقيـــقة كما يقــــول ابــــن هــــدا البــــارون فــــي عــــدّة مناسبات علــى أنــه:"يتــــحكم بــــكل الاجهـــــزة عبــــر تقديم الــــمال لــــها ورشـــوتها..وعــــامل العــــرائش كـــركوز لـــديه "
فهنيــــئا للدولة المــــغربية بهــــدا التــــطور الكبير وهــــمينة الفــــساد المتحــــكم بكـــل مؤســـسات المـــواطنين ...
====================================
أصــــبح ابــــن بـــارون الــــرمال المـــــدعو"عمر بـــن حمــــدان"صــــاحب عصابة تتــــوزا قُــدرتـــها التــــسليحية مُـــستوى الــــدولة مــــن أفــــراد ومُعـــــدات مُعـــدّة للاعــــتداء علــــى مــن لا يـــركع لـــقراراته..
أن فــــرض ضــــريبة قـــــدرها 300 درهــــم بـــــدل 500 درهـــــم الـــــذي فرضتــــها(جمعيته) لــــه دون علــــم ابيــــه البـــــارون(مصطفــــى بن حمدان) ليــــترك المنــــخرطين حـــمل الرمـــال ونــــقلها ..
انــــه زمــــن الســـيبة والبــــلاء و الفـساد بمبـــاركة الــــدولة ...فــــرض هــــدا البـــارون 500 درهــــم وابنــــه يُهــــدد الجــــميع بالضـــرب والســــجن ..
حقيـــقة كما يقــــول ابــــن هــــدا البــــارون فــــي عــــدّة مناسبات علــى أنــه:"يتــــحكم بــــكل الاجهـــــزة عبــــر تقديم الــــمال لــــها ورشـــوتها..وعــــامل العــــرائش كـــركوز لـــديه "
فهنيــــئا للدولة المــــغربية بهــــدا التــــطور الكبير وهــــمينة الفــــساد المتحــــكم بكـــل مؤســـسات المـــواطنين ...
0 comments:
إرسال تعليق