العرائش/رئيس الشــؤون العـــامة بالعرائش المـــدعو "مـصطـفى نصــيف" يُـــدرس ابنـــته في جامعـــة الاخـــوين مـــن أموال دافعي الضرائب واستـــعمال أدوات الدولة للســـهر على راحة ابنـــته الدلـــوعة..وتتنقل بسيارة الدولة من العرائش الى افـران/يا سلام
====================================
ينتمـــي رئيـــس الشـــؤون العـــامة بعـــمالة الـــعرائش "مصـــطفى نصيف الى "رُهـــبان" التبـــيض والتغــتطية علـــى الفساد القــــائم بالعـــرائش ,,ويُعتبـــر من اهـــم اليد الحـــديديــة الضــاربة للفـــساد فهو يقـــوم بطرد أي موظـــف يختـــلف مع اطـــروحاته فـــي النهب والاختــــلاس وتقــــديم تقـــارير فـــارغة...
_وقد اتصالنا بصفحة صــــوت العرائــــش التي مــــدتنا بمعلومات الموظــــفين أكدت لنا أنها سوف تنشر ملفا كاملا وخاص بتنـــسيق مع موظفيـــن نزهاء بعـــــمالة العرائـــــش _
====================================
مقال للعرائش 24 حول هدا الفاســـد الذي أضحى يُهدد الجـــميع انطلاقا من منصبه كرئيـــس الشــــؤن العامة :
علمت العرائش24 من مصادرها الخاصة داخل عمالة إقليم العرائش، أن موظفا كبيرا يشغل رئيس قسم.مكلف “بالتبركيك ” والتجسس على المواطنين،وعمله الأساسي هو منع تأسيس الجمعيات ومنع المواطنين من جوازات سفرهم.سبق له أن درّس إبنته في جامعة الأخوين على حساب دافعي الضرائب.
و قالت المصادر إن الموظف السامي كان يدرس إبنته والتي تخرجت حديثا،في الجامعة المتواجدة بمدينة إفران،حيث تصل مصاريف الدراسة بها أكثر من 8 ملايين سنويا.لكن ليس هذا هو المهم.لأن السيد رئيس هذا القسم سيقول بأن تلك الأموال ورثها من والديه كما قال رئيس المجلس البلدي حينما سُئل عن مصادر الأموال التي إقتنى بها مقهى في شارع الحسن الثاني.
المهم والخطير في الأمر هو ما سرّبه أحد الموظفين في العمالة،عندما أخبرنا أن سائق العمالة كان يقوم بأخذ إبنة رئيس هذا القسم،إلى مدينة إفران على متن سيارة رباعة الدفع ” كات كات” تابعة للعمالة،و يقوم بتزويدها بالوقود من أموال دافعي الضرائب.السائق كان يقوم مساء كل يوم أحد بأخذ الإبنة المدللة للسيد رئيس القسم إلى الجامعة، ثم يقوم بإحضارها إلى مدينة العرائش مساء كل يوم جمعة حتى يفسح للإبنة المدللة أن تقضي نهاية الأسبوع في حضن والديها،وهذا (الذهاب والإياب الأسبوعي) إستمر طوال دراستها في تلك الجامعة.
مع الأسف ستظل هذه السلوكات المقززة والمثيرة للغثيان مستمرة،مادام أنه لا توجد إرادة حقيقية للإصلاح،بل فقط شعارات جوفاء،يقومون ببثها على مسامعنا على قنوات القطب المتجمد.هناك طلب ملح لتعزيز دولة الحق ودور المؤسسات الديمقراطية، وتمكين كل السلط من أداء ما عليها من واجب، استنادا إلى مبدأ الفصل بين السلط والحكامة والمسؤولية المقرونة بالمحاسبة.لأن المال السايب يعلم السرقة.هكذا قال أجدادنا الأوائل.
http://www.larache24.com/?p=25696
====================================
ينتمـــي رئيـــس الشـــؤون العـــامة بعـــمالة الـــعرائش "مصـــطفى نصيف الى "رُهـــبان" التبـــيض والتغــتطية علـــى الفساد القــــائم بالعـــرائش ,,ويُعتبـــر من اهـــم اليد الحـــديديــة الضــاربة للفـــساد فهو يقـــوم بطرد أي موظـــف يختـــلف مع اطـــروحاته فـــي النهب والاختــــلاس وتقــــديم تقـــارير فـــارغة...
_وقد اتصالنا بصفحة صــــوت العرائــــش التي مــــدتنا بمعلومات الموظــــفين أكدت لنا أنها سوف تنشر ملفا كاملا وخاص بتنـــسيق مع موظفيـــن نزهاء بعـــــمالة العرائـــــش _
====================================
مقال للعرائش 24 حول هدا الفاســـد الذي أضحى يُهدد الجـــميع انطلاقا من منصبه كرئيـــس الشــــؤن العامة :
علمت العرائش24 من مصادرها الخاصة داخل عمالة إقليم العرائش، أن موظفا كبيرا يشغل رئيس قسم.مكلف “بالتبركيك ” والتجسس على المواطنين،وعمله الأساسي هو منع تأسيس الجمعيات ومنع المواطنين من جوازات سفرهم.سبق له أن درّس إبنته في جامعة الأخوين على حساب دافعي الضرائب.
و قالت المصادر إن الموظف السامي كان يدرس إبنته والتي تخرجت حديثا،في الجامعة المتواجدة بمدينة إفران،حيث تصل مصاريف الدراسة بها أكثر من 8 ملايين سنويا.لكن ليس هذا هو المهم.لأن السيد رئيس هذا القسم سيقول بأن تلك الأموال ورثها من والديه كما قال رئيس المجلس البلدي حينما سُئل عن مصادر الأموال التي إقتنى بها مقهى في شارع الحسن الثاني.
المهم والخطير في الأمر هو ما سرّبه أحد الموظفين في العمالة،عندما أخبرنا أن سائق العمالة كان يقوم بأخذ إبنة رئيس هذا القسم،إلى مدينة إفران على متن سيارة رباعة الدفع ” كات كات” تابعة للعمالة،و يقوم بتزويدها بالوقود من أموال دافعي الضرائب.السائق كان يقوم مساء كل يوم أحد بأخذ الإبنة المدللة للسيد رئيس القسم إلى الجامعة، ثم يقوم بإحضارها إلى مدينة العرائش مساء كل يوم جمعة حتى يفسح للإبنة المدللة أن تقضي نهاية الأسبوع في حضن والديها،وهذا (الذهاب والإياب الأسبوعي) إستمر طوال دراستها في تلك الجامعة.
مع الأسف ستظل هذه السلوكات المقززة والمثيرة للغثيان مستمرة،مادام أنه لا توجد إرادة حقيقية للإصلاح،بل فقط شعارات جوفاء،يقومون ببثها على مسامعنا على قنوات القطب المتجمد.هناك طلب ملح لتعزيز دولة الحق ودور المؤسسات الديمقراطية، وتمكين كل السلط من أداء ما عليها من واجب، استنادا إلى مبدأ الفصل بين السلط والحكامة والمسؤولية المقرونة بالمحاسبة.لأن المال السايب يعلم السرقة.هكذا قال أجدادنا الأوائل.
http://www.larache24.com/?p=25696
0 comments:
إرسال تعليق