غُلام فارس الزمان(بن سالم)والفاسد الصغير(القرقري)إبن السمسارة"سعاد"الجرموني" الموظف؟بجماعة العرائش دعى الى إغتصاب"إدريس لشكر"مسؤل الاتحاد

في جو الثأثير السلبي الذي خلقته أشرطة المتطرف السلفي"أبو النعيم" الذي تراجع عن تصريحاته في التحقيق الذي أجرته معه أجهزت الدولة والذي إعتبرها حماس وأنه يُحب ملكه ووطنه وبلده...
تسارعت ردود الأفعال وتطورت لتصل الى حدّ الخروج عن نطاق الاجماع الوطني حول القضايا الاستراتجية وتحديث الدولة و التقدم بها والقطع مع تصرفات الدولة العميقة ,لكن المثير والذي يستحق الدراسة والتحليل هي الهشاشة والبنيات الاستقبال لنوعية هدا الخطاب التكفيري القادم من المشرق,ليس من حيث متدني الدراسة فقط ليشمل أناس متنوعين ولديهم ثقافة متوسطة وموظفي دولة...
وهنا في العرائش نجد أحد موظفي جماعة المدعو"أشرف الجرموني الادريسي"إبن سمسارة معروفة في المدينة تدعى "سعاد"  تمتلك وكالة والتي تشتغل على شتى الأوجه من تزوير وتقريب وجهات النظر بين مسؤلين في الدولة ومنتخبين وبين فتيات يتم الايقاع بهن في خلية  تكتنفها السرية من بينها سيدة أخرى تدعى "سعاد" تشتغل "كوافيرة" في "رحبة الزرع"التي يتم إدماجها في أي مشروع وأي استقبال في العمالة (مهام متعددة)وكاد السيد عامل الاقليم "نبيل الخروبي"أن يسقط في براثين هذه الساقطة,لولا أنه رأى بُرهان ربه...؟

هدا الموظف"الجرموني"بجماعة العرائش سبق أن تناولت وسائل الاتصال الاجتماعي تقديمه مبلغ 5 ملاين ليصير "كاتب ضبط"لكن رئيس المجلس البلدي(غ,ش)رفض هدا بعد إحساسه ومعلومات أنه دفع مبلغاً  هاماُ لكل من فارس الزمان"مصطفى بن سالم" والفاسد الصغير"مشيج القرقري"(http://goo.gl/QxqYTp),وفي سؤالنا لبعض النشطاء الاتحادين عن صمتهم لهدا التطاول على رموز حزبهم  الذي وجد ضالته في حاضنة سياسية وإدارية فاسدة مُحرضة على القتل وهتك الأعراض المُجرم قانوناُ...أوبالضبط"عن الجرموني" قال:


لا يمكن لنا مُجارات الدولة فهي تشتغل بالفكر الاتحادي وهدا التطاول على رموز الحزب والإشتغال على مفاهم كونية متفق عليها في إطار تطور القوانين ..كان إشتغال خاطئ ولا يخدم المصالح العليا للدولة والوطن بل يزيد من تعقيد الأمر وأنّ "التيرمومتر"ليس الاتحاد الاشتراكي لأنه أكبر من هذه الممارسات...فلهدا لم نواكب السياق الذي نتركه للمواطن والوطن ,أما في ما يخص هدا الموظف نعلم أنه تم إدماجه عبر الزبونية والمحسوبية ويعمل مع حاضنة سياسية وإدراية فاسدة وتورطه في ملفات خطيرة وخاصة مع المدعوا الموظف "إدريس الشوع" ...ويكفي لهدا "الغُلام"صغير السن الذي نضن أنّ الحياة طويله أمامه..أن يطرح السؤال التالي:
كيف نمت عضامي؟وكيف وصلت لهده المرحلة من النُضج البيولوجي...؟ليعلم أن كلها هدا خضع الى :"تناول مراق الأجهزة التناسلية التي جُلبت له عبر سنوات نموه"

 وتجدر الأشارة أنّ هدا الموظف بجماعة العرائش المدعوا "الجرموني"الذي دعى الى إغتصاب "إدريس لشكر" كاتب الاول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وأنّ الاتحادين إكتفوا بالصمت وإعتبرو دالك في سياق أنه ضحية الفكر التكفيري المتطرف المعادي للإنسان وقيم الحضارة