العـرائـش
إنهـيار منظـومـة الخضـوع والإذعـان مُقـابل بـروز الفـطـاحل
=====================================
كمـا كـان مـتوقعـاً أصـدرت "فعـاليـات شـبابـية" بيـانـها رقـم 2 فـي إطـار إستمـراريـة متـابعتـها للأوضـاع العـامـة بمـديـنة العـرائـش كمـا إلتـزمـت بـذالك فـي بيـانها الأول (http://goo.gl/RRk0QU) وفـي نـدوتـها الصـحفيـة لـدى الجـريـدة الاليكـترونيـة "العـرائش نيـوز" (https://www.youtube.com/watch?v=uT3qUwZbTX8).
ويتـضـح مـن خـلال قـراءة أوليـة لسيـاق صـدور البيـان رقـم 2 ومضـمـونـه ,أنّ هـذه الفعـاليـات الشبـابيـة قـد إكـتسـبت المنـاعـة الـذاتـية وحُـسن البصيـرة مـما يُمكّـنها أو مكّـنهـا مـن التـميـز بيـن "الحـمـلان" و "الـذئـاب المُتسـرويلـة بـالصـوف",وقـد شكّـل هـذا البـيان صـدمـة لكـل الأفـاقيـن الـذيـن حـاولـوا إستـقطـاب هـذه الفـئة الشـابـة لخـدمـة أجـندتـهم المـافـيوزيـة ,بعـدمـا تبـيّن بالمـلمـوس أنّ ا"التحـالف" الحـقيـقي القـائـم ببـلديـة العـرائـش هـو تحـالـف فـسـاد ومـصالـح ولا وجـود لـرؤيـة تنـمويـة بـالمـديـنة.
فببـحثـنا المُبسط تبيّن أنّ الهجـمـة التـي تعـرضـت لـه "جـمعية إيكـوديـل" فـي أحـد الاجتـماعـات فـي شخـص السـيد "عـبد المـؤمـن الصبيـحـي" مـن طـرف السـيد "عـبد الخـالـق الحمـدوشـي" قـد فـاجـئ الجمـيع بحـكم العـلاقـة التـي تـجـمع الإثنـيـن,لـكـن يـبدو أنـه "سـواح" الـذي تعـرض لـه كـل المسـتفـديـن مـن ريـع "العمـالـة" وتغـيُر مجـموعـة مـن المعـطـيات التـي كـانـت تُمكـن بعـض مجهـولـي العـرائـش مـن الإستـفادات والإكـرمـيات.. جعلـهُـم لا يُقـيـمون لصـدقـاتهـم ل"عبـد المـؤمـن الصبـيحـي" أيُ إعـتبار مُتهـميـن إيـاه بالإستـفـراد بمجـمـوعـة مـن المكـتسبـات وهـو مـا فتـح البـاب أمـام الحـاضـريـن لـطـرح تسـاؤلات حـول سـر هـذه "الهـجمة" والتشكـيك فـي الأهـداف الحقـيقيـىة المتـوخـاة مـن كـذا ملـف لـهُ "الُلقـط" الـذي قـد يجـمـع وقـد يُـفـرق...
لكـن بيـان رقـم 2 حـدد وفـضـح كـل فـاقـد المـروؤة والغـارقيـن فـي خـدمـة سـدنـة الفـساد وأحـباره ,خـاصـة وأنّ هـذه الفـعالـيات لا تقـوم بأي مبـادرة حـتىّ تتـقـصى مـن حقـائـق الأمـور وصـواب المعـلـومـات مـما مـكـنها مـن تـأسـيس رأي عـام واعـي ومُـواكـب لمـا يقـع داخـل المـدينـة ..
فلهـم جـزيل الشـكر وكـل بـيان وأنتـم فـي إنـتصار
إنهـيار منظـومـة الخضـوع والإذعـان مُقـابل بـروز الفـطـاحل
=====================================
كمـا كـان مـتوقعـاً أصـدرت "فعـاليـات شـبابـية" بيـانـها رقـم 2 فـي إطـار إستمـراريـة متـابعتـها للأوضـاع العـامـة بمـديـنة العـرائـش كمـا إلتـزمـت بـذالك فـي بيـانها الأول (http://goo.gl/RRk0QU) وفـي نـدوتـها الصـحفيـة لـدى الجـريـدة الاليكـترونيـة "العـرائش نيـوز" (https://www.youtube.com/watch?v=uT3qUwZbTX8).
ويتـضـح مـن خـلال قـراءة أوليـة لسيـاق صـدور البيـان رقـم 2 ومضـمـونـه ,أنّ هـذه الفعـاليـات الشبـابيـة قـد إكـتسـبت المنـاعـة الـذاتـية وحُـسن البصيـرة مـما يُمكّـنها أو مكّـنهـا مـن التـميـز بيـن "الحـمـلان" و "الـذئـاب المُتسـرويلـة بـالصـوف",وقـد شكّـل هـذا البـيان صـدمـة لكـل الأفـاقيـن الـذيـن حـاولـوا إستـقطـاب هـذه الفـئة الشـابـة لخـدمـة أجـندتـهم المـافـيوزيـة ,بعـدمـا تبـيّن بالمـلمـوس أنّ ا"التحـالف" الحـقيـقي القـائـم ببـلديـة العـرائـش هـو تحـالـف فـسـاد ومـصالـح ولا وجـود لـرؤيـة تنـمويـة بـالمـديـنة.
فببـحثـنا المُبسط تبيّن أنّ الهجـمـة التـي تعـرضـت لـه "جـمعية إيكـوديـل" فـي أحـد الاجتـماعـات فـي شخـص السـيد "عـبد المـؤمـن الصبيـحـي" مـن طـرف السـيد "عـبد الخـالـق الحمـدوشـي" قـد فـاجـئ الجمـيع بحـكم العـلاقـة التـي تـجـمع الإثنـيـن,لـكـن يـبدو أنـه "سـواح" الـذي تعـرض لـه كـل المسـتفـديـن مـن ريـع "العمـالـة" وتغـيُر مجـموعـة مـن المعـطـيات التـي كـانـت تُمكـن بعـض مجهـولـي العـرائـش مـن الإستـفادات والإكـرمـيات.. جعلـهُـم لا يُقـيـمون لصـدقـاتهـم ل"عبـد المـؤمـن الصبـيحـي" أيُ إعـتبار مُتهـميـن إيـاه بالإستـفـراد بمجـمـوعـة مـن المكـتسبـات وهـو مـا فتـح البـاب أمـام الحـاضـريـن لـطـرح تسـاؤلات حـول سـر هـذه "الهـجمة" والتشكـيك فـي الأهـداف الحقـيقيـىة المتـوخـاة مـن كـذا ملـف لـهُ "الُلقـط" الـذي قـد يجـمـع وقـد يُـفـرق...
لكـن بيـان رقـم 2 حـدد وفـضـح كـل فـاقـد المـروؤة والغـارقيـن فـي خـدمـة سـدنـة الفـساد وأحـباره ,خـاصـة وأنّ هـذه الفـعالـيات لا تقـوم بأي مبـادرة حـتىّ تتـقـصى مـن حقـائـق الأمـور وصـواب المعـلـومـات مـما مـكـنها مـن تـأسـيس رأي عـام واعـي ومُـواكـب لمـا يقـع داخـل المـدينـة ..
فلهـم جـزيل الشـكر وكـل بـيان وأنتـم فـي إنـتصار
منشور by صوت العرائش Voix de larache.
منشور by صوت العرائش Voix de larache.
0 comments:
إرسال تعليق