العرائش تيفي:
الرْزة الكْحْلة...أُو لْوْلدتو الزَعْر!؟
توقيع:عبد القادر العفسي
إلى الرفيق "الملا عمر الوزاني" أُحييك تحية لا قذف فيها ولا انتصاب ، لكن كلامي سيكون كالموج في عُباب البحر إن فهمت لبَّ الكلام ، الرفيق ذو العمامة السوداء ..إذن هي تكاليف الحياة وتكالب الأيام جعلتك تُلقي بكل حقدك غير متوازنة نفسياً واجتماعياً وانفعالياً النابعة من عمق سحيق مليء بالعدوانية مكبوتة بعيدة عن الإنسانية و تلاوينك الحربائية ، على عاتق من جعل الشرف وسيلته وغايته ولم يُقامر على مبادئه ، بل كان دائما مستعدا لمراجعة أخطائه..
تماديت في غيك و خرجت إلى الضلالة و أتيت بالبدع ، ونحن أهل السنة نعتبر أّن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ، والضلالة هنا لها طابع آخر كذالك ك"الاعتقاد الاضطهادي" فتصورك أن الكل منهمك في التآمر ضدك أيها الرفيق "الملا " ، مرتبطة بالهوية و جهل المصدر الأصل، فغياب الأرضية الصلبة للوقوف عليها شبيه هو الأمر بالعمود الفقري ، فالهوية والانتماء شكل وجودي ضروري بالنسبة لنا ككائنات عاقلة و بُنى اجتماعية لها روابط أصيلة ، وبغيابها تكون المحصلة الاضطراب و التشوه النفسي و السلوكي عبر التعويض العدواني على الآخرين ، والبحث كذالك عن إطار منحرف يغذي "أزمة الهوية" والاهتزاز العميق في القيم و الإحباط...
لن أُخبرك عن سر قديم ، لكن إذا أردت إحالة أرشيفية أُحيلك على مقاعد سينما "كوليسيو" العتيقة ، لعل على كراسيها الباردة يأتيك بالخبر اليقين ، فلا شك أنّ أسطورة الخلق والنشأة بالنسبة إليك قد أدمجت داخل خلاياك منذ كنت نُطفة متعة من أغاني الموسيقى الهندية..
تحية ل: "ماما ريني"
فهمتيني ولا لا
http://larachetv.com/news512.html
توقيع:عبد القادر العفسي
إلى الرفيق "الملا عمر الوزاني" أُحييك تحية لا قذف فيها ولا انتصاب ، لكن كلامي سيكون كالموج في عُباب البحر إن فهمت لبَّ الكلام ، الرفيق ذو العمامة السوداء ..إذن هي تكاليف الحياة وتكالب الأيام جعلتك تُلقي بكل حقدك غير متوازنة نفسياً واجتماعياً وانفعالياً النابعة من عمق سحيق مليء بالعدوانية مكبوتة بعيدة عن الإنسانية و تلاوينك الحربائية ، على عاتق من جعل الشرف وسيلته وغايته ولم يُقامر على مبادئه ، بل كان دائما مستعدا لمراجعة أخطائه..
تماديت في غيك و خرجت إلى الضلالة و أتيت بالبدع ، ونحن أهل السنة نعتبر أّن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ، والضلالة هنا لها طابع آخر كذالك ك"الاعتقاد الاضطهادي" فتصورك أن الكل منهمك في التآمر ضدك أيها الرفيق "الملا " ، مرتبطة بالهوية و جهل المصدر الأصل، فغياب الأرضية الصلبة للوقوف عليها شبيه هو الأمر بالعمود الفقري ، فالهوية والانتماء شكل وجودي ضروري بالنسبة لنا ككائنات عاقلة و بُنى اجتماعية لها روابط أصيلة ، وبغيابها تكون المحصلة الاضطراب و التشوه النفسي و السلوكي عبر التعويض العدواني على الآخرين ، والبحث كذالك عن إطار منحرف يغذي "أزمة الهوية" والاهتزاز العميق في القيم و الإحباط...
لن أُخبرك عن سر قديم ، لكن إذا أردت إحالة أرشيفية أُحيلك على مقاعد سينما "كوليسيو" العتيقة ، لعل على كراسيها الباردة يأتيك بالخبر اليقين ، فلا شك أنّ أسطورة الخلق والنشأة بالنسبة إليك قد أدمجت داخل خلاياك منذ كنت نُطفة متعة من أغاني الموسيقى الهندية..
تحية ل: "ماما ريني"
فهمتيني ولا لا
http://larachetv.com/news512.html
0 comments:
إرسال تعليق