الى منحنى الصعود أيها الرفيق و كل عام و المحبة لا تفارقكم
بقلم:عبد القادر العفسي
لك السلام في ميلادكم مني ومن كل الرفاق ..
لك السلام من ضفاف نهر اللكوس وهي تسقي أهلها و تبث الروح ...
لك السلام في ميلادكم رفيقنا "عبد الخالق الحمدوشي" ..
نقرؤك السلام ، فالغافلين بنصرهم الزائف اعترفوا بالخيبة تمهيدا للاعتراف بالهزيمة و الاندحار و المذلة...
لك السلام يا من تمتلك طاقة هائلة على البناء و غيرك يفتت و يهدم و لا يستطيع بعث روحه بالإنسانية ...
السلام عليكم ، المليء بالحب في ذكرى ميلادكم رفيقنا "عبد الخالق الحمدوشي" الذي يحمل صفات صاحبها من كبرياء و ثبات و شجاعة و رجولة و طهر وتحدي تصل الى التضحية بالذات في سبيل هذه القيم المثلى ، هي ذكرى نسطرها كل سنة من مولدكم الشريف و نسبكم المبارك الأصيل ، وفي حدوكم المستمر التي تؤكد المحبة و الوحدة و الانتماء الأصيل لهذا الوطن ، إنّ مناسبة ميلادكم دائما ما تحمل بشائر الانعتاق و النضال و الكفاح ... أطال الله في عمرك و نصرك على كل الثعابين و الشعبويون نصرا مؤزر ،بالرغم من إيماننا العميق أن هذه الحقائق الدامغة و غيرها الكثير نجدك معم تؤازرهم خطوة خطوة لأنهم عزل من الانسانية و الرجولة .
إن ذكرى ميلادكم رفيقنا "عبد الخالق الحمدوشي" تشكل لنا معاني انسانية بدلالات المواجهة بين الهمجية التي تتقاسمها قوى الدجل و الانحطاط ، فتعيد لنا بشموخ اسطوري رمزية الاستمرار بصرف النضر عن كل المعيقات بانكباب أصحابها الصغار في المؤامرات على حوافي كهوف الخسة ، لكنها تضمحل و أنتم تُفعِلون المعاني و القيم الانسانية العظيمة بصوتكم الزبوري الآخاد حيث تتركون في النفس الأثر ، كما يؤكده الواقع من نشاطكم المدني و النقابي و السياسيي و الاجتماعي المستمر و رسائلكم في تجسيد العقيدة الوطنية في سلوكها و مواقفها و ابراز قاعدة النضال المتحررة من الوهم أو السقوط في هاوية الطمع و الخذلان والمهانة ..حيث تعيد لنا ذكرى ميلادكم كذلك العلاقة الجدلية بين النضال من أجل الوطن و من أجل الانسان ، حينما حاول البعض بأدواتهم طمس الوعي المتقد في التساوى بين هذه القيم ، حتى أننا اليوم اضحينا نشاهد بعض هؤلاء الوصوليين من ادعياء النضال يمجدون الارتزاق و يتنادون الى تفسيد الحياة العامة بديلا عن المنطق .
رفيقنا "عبد الخالق الحمدوشي " ففي آخر لقاء جمع بينك وبين رفاقك قلت بوثوق تام : أن كل الحيثيات لمن اشتغلوا على القيم الانسانية في بدايتهم و انقلبوا سيسقطون ضحية نزواتهم " ، و بدورنا نخبرك أيها الرفيق العزيز علينا و نبعث لك باطمئنان أن هذه الصورة كانت في محلها ، ببساطة لأنها نزوة ضدّ التراب مهما فعلوا و خططوا و حاولوا ، فقد انفجر بشكل متوقع كيدهم في سماهم السوداء حتى التبس الأمر عليهم فراحوا يتلصصون على الدوائر الرسمية للدولة لعلها تتكرم عليهم بمتاريس الامان ، لكنه السراب عينه ..
إن ّ ذكرى ميلادكم رفيقنا "عبد الخالق الحمدوشي " في المقام الأول مناسبة لتأكيد عقيدة وطنية ثابثة متجددة من حيث العمل على إعلاء راية الحب و تعميم مبادئ الانسانية ، و نحن نقلب المئات من الصور و الثوتيقات لعملكم النضالي الزاخر ، تُشخص المسؤولية و تكاملها من الرعيل الأول الوطنين ، نحتفل بذكرى ميلادكم للمواصلة في نهجكم الصائب و دعمنا له و رفاق لنا وكل الخييرين و الطيبين لأن هذه الثمار بهذه التضحية يجب استثمارها لصالح الانسان و الوطن بلا منازع المتمسكة بالأصول و الثوابت ،و نقول لكم : إنكم متألقون و أنت ثمتل القمة و تخوض معارك الشرف في الساحات بقيم خلاّقة انسانية .
و نهايتها السلام ، و انت تصد الأذى عن رفاقك بصدر لا يهتز ايمانا و ثبوثتها و لو بخناجر الغادرين..
سلامنا لكم و تهنيئتنا تتجاوز نوامس النوامس و قانون القوانين إنه : الحب لكم.
سلامنا لكم و كل سنة و مواقفكم الانسانية تتقوى و تنقل عدوها الى اليئسين من العود الى حضنها..
سلام لك و انت تصوغ التحدي لأكاسرة الدناءة ..
سلام لك بحكاية أو فكرة أو مقالة تفتخر بكم و بخصالكم..
كل عام و الحب لكم رفيقنا
بقلم:عبد القادر العفسي
لك السلام في ميلادكم مني ومن كل الرفاق ..
لك السلام من ضفاف نهر اللكوس وهي تسقي أهلها و تبث الروح ...
لك السلام في ميلادكم رفيقنا "عبد الخالق الحمدوشي" ..
نقرؤك السلام ، فالغافلين بنصرهم الزائف اعترفوا بالخيبة تمهيدا للاعتراف بالهزيمة و الاندحار و المذلة...
لك السلام يا من تمتلك طاقة هائلة على البناء و غيرك يفتت و يهدم و لا يستطيع بعث روحه بالإنسانية ...
السلام عليكم ، المليء بالحب في ذكرى ميلادكم رفيقنا "عبد الخالق الحمدوشي" الذي يحمل صفات صاحبها من كبرياء و ثبات و شجاعة و رجولة و طهر وتحدي تصل الى التضحية بالذات في سبيل هذه القيم المثلى ، هي ذكرى نسطرها كل سنة من مولدكم الشريف و نسبكم المبارك الأصيل ، وفي حدوكم المستمر التي تؤكد المحبة و الوحدة و الانتماء الأصيل لهذا الوطن ، إنّ مناسبة ميلادكم دائما ما تحمل بشائر الانعتاق و النضال و الكفاح ... أطال الله في عمرك و نصرك على كل الثعابين و الشعبويون نصرا مؤزر ،بالرغم من إيماننا العميق أن هذه الحقائق الدامغة و غيرها الكثير نجدك معم تؤازرهم خطوة خطوة لأنهم عزل من الانسانية و الرجولة .
إن ذكرى ميلادكم رفيقنا "عبد الخالق الحمدوشي" تشكل لنا معاني انسانية بدلالات المواجهة بين الهمجية التي تتقاسمها قوى الدجل و الانحطاط ، فتعيد لنا بشموخ اسطوري رمزية الاستمرار بصرف النضر عن كل المعيقات بانكباب أصحابها الصغار في المؤامرات على حوافي كهوف الخسة ، لكنها تضمحل و أنتم تُفعِلون المعاني و القيم الانسانية العظيمة بصوتكم الزبوري الآخاد حيث تتركون في النفس الأثر ، كما يؤكده الواقع من نشاطكم المدني و النقابي و السياسيي و الاجتماعي المستمر و رسائلكم في تجسيد العقيدة الوطنية في سلوكها و مواقفها و ابراز قاعدة النضال المتحررة من الوهم أو السقوط في هاوية الطمع و الخذلان والمهانة ..حيث تعيد لنا ذكرى ميلادكم كذلك العلاقة الجدلية بين النضال من أجل الوطن و من أجل الانسان ، حينما حاول البعض بأدواتهم طمس الوعي المتقد في التساوى بين هذه القيم ، حتى أننا اليوم اضحينا نشاهد بعض هؤلاء الوصوليين من ادعياء النضال يمجدون الارتزاق و يتنادون الى تفسيد الحياة العامة بديلا عن المنطق .
رفيقنا "عبد الخالق الحمدوشي " ففي آخر لقاء جمع بينك وبين رفاقك قلت بوثوق تام : أن كل الحيثيات لمن اشتغلوا على القيم الانسانية في بدايتهم و انقلبوا سيسقطون ضحية نزواتهم " ، و بدورنا نخبرك أيها الرفيق العزيز علينا و نبعث لك باطمئنان أن هذه الصورة كانت في محلها ، ببساطة لأنها نزوة ضدّ التراب مهما فعلوا و خططوا و حاولوا ، فقد انفجر بشكل متوقع كيدهم في سماهم السوداء حتى التبس الأمر عليهم فراحوا يتلصصون على الدوائر الرسمية للدولة لعلها تتكرم عليهم بمتاريس الامان ، لكنه السراب عينه ..
إن ّ ذكرى ميلادكم رفيقنا "عبد الخالق الحمدوشي " في المقام الأول مناسبة لتأكيد عقيدة وطنية ثابثة متجددة من حيث العمل على إعلاء راية الحب و تعميم مبادئ الانسانية ، و نحن نقلب المئات من الصور و الثوتيقات لعملكم النضالي الزاخر ، تُشخص المسؤولية و تكاملها من الرعيل الأول الوطنين ، نحتفل بذكرى ميلادكم للمواصلة في نهجكم الصائب و دعمنا له و رفاق لنا وكل الخييرين و الطيبين لأن هذه الثمار بهذه التضحية يجب استثمارها لصالح الانسان و الوطن بلا منازع المتمسكة بالأصول و الثوابت ،و نقول لكم : إنكم متألقون و أنت ثمتل القمة و تخوض معارك الشرف في الساحات بقيم خلاّقة انسانية .
و نهايتها السلام ، و انت تصد الأذى عن رفاقك بصدر لا يهتز ايمانا و ثبوثتها و لو بخناجر الغادرين..
سلامنا لكم و تهنيئتنا تتجاوز نوامس النوامس و قانون القوانين إنه : الحب لكم.
سلامنا لكم و كل سنة و مواقفكم الانسانية تتقوى و تنقل عدوها الى اليئسين من العود الى حضنها..
سلام لك و انت تصوغ التحدي لأكاسرة الدناءة ..
سلام لك بحكاية أو فكرة أو مقالة تفتخر بكم و بخصالكم..
كل عام و الحب لكم رفيقنا
0 comments:
إرسال تعليق