الحزب السري بالعرائش في مواجهة "حكيم سعدون " ..؟
بقلم : عبد القادر العفسي
يبدو أنّ المجهودات التي يقوم بها بسعي حثيث خلاّق وهادف السيد " حكيم سعدون " من موقعه كمنسق للملحقات الادارية بجماعة العرائش و اغلاقه لهذا المجال ، أمام كل صنوف التواقين الى استغلال الملحقات الادارية كواجهة للنفوذ و استثمار مواردها البشرية لأشياء خارج السياق الاداري سواء بالترهيب أو الترغيب أو التآمر ، تبعا لعقلية التدمير و تخريب كل مجهود يبدل حتى تخلو الساحة للعربدة الادارية في محاولة تحويلها الى مجزرة الساقط فيها أكثر من الواقف.
كل هذا جعل السيد " حكيم سعدون " يتعرض لحملة ممنهجة من طرف " الحزب السري " ، الذي رفض كل أطر و موظفي جماعة العرائش الانضمام اليه معتبرين أنهم يشتغلون داخل ادارة عمومية لها رئيس مسؤول يجيد التميز ، و له كامل الاطلاع على شؤون الجماعة بحكم خبرته و تجربته الطويلة ، و يعلم أنّ السيد " حكيم سعدون " من المجدين العاملين بتفاني مع قلة من أمثاله دون ضجيج و دون تبخيس و مؤامرات الليل.
بقلم : عبد القادر العفسي
يبدو أنّ المجهودات التي يقوم بها بسعي حثيث خلاّق وهادف السيد " حكيم سعدون " من موقعه كمنسق للملحقات الادارية بجماعة العرائش و اغلاقه لهذا المجال ، أمام كل صنوف التواقين الى استغلال الملحقات الادارية كواجهة للنفوذ و استثمار مواردها البشرية لأشياء خارج السياق الاداري سواء بالترهيب أو الترغيب أو التآمر ، تبعا لعقلية التدمير و تخريب كل مجهود يبدل حتى تخلو الساحة للعربدة الادارية في محاولة تحويلها الى مجزرة الساقط فيها أكثر من الواقف.
كل هذا جعل السيد " حكيم سعدون " يتعرض لحملة ممنهجة من طرف " الحزب السري " ، الذي رفض كل أطر و موظفي جماعة العرائش الانضمام اليه معتبرين أنهم يشتغلون داخل ادارة عمومية لها رئيس مسؤول يجيد التميز ، و له كامل الاطلاع على شؤون الجماعة بحكم خبرته و تجربته الطويلة ، و يعلم أنّ السيد " حكيم سعدون " من المجدين العاملين بتفاني مع قلة من أمثاله دون ضجيج و دون تبخيس و مؤامرات الليل.
0 comments:
إرسال تعليق