الرئيسية » , , , , , » فلاش باك 2 : لقد أنزلني من السماء لتطهير الأرض من الشر !

فلاش باك 2 : لقد أنزلني من السماء لتطهير الأرض من الشر !


فلاش باك 2 : لقد أنزلني من السماء لتطهير الأرض من الشر !

أنا الراوي : " ب . ح " : قلبها اختصرته من قطرات الدم إلى حبر تستكين له بروحها ،  و أضحت تمتص كل شيء كأنه ثقب أسود جانح في الفضاء ، لا تستلم لهذا الكناس في الفضاء بل أصبحت معنا " فاطمة الزهراء " مرآة ننظر فيه لأنفسنا و للمجتمع ... نعم إنها الفتاة التي تعرضت لسرقة هويتها الأنثوية  تحولت إلى حقيقة تؤلم من خلال عكس الحقائق ورسمها لنا بدقة من خلال سردها الأحداث كأنها قادمة من الطرف الأخر من العالم الموازي لنا ... تتجول من مكان إلى مكان بأقلام و كرسات ...

 أهملت ضفائرها و خصال شعرها ...ينفجر قلبها كل حين و هي تقص علينا الجدال و تسقط الزيف عن تلك الصفات التي تدعي الإنسانية لندرك أننا في واقع أخر مع مجموعة من الحيوانات الضارية التي صعدت إلى مكننا هتا تحاول الترقي إلى سلم التطور و جعلت من "العرائش " غابة يسهل العيش فيها لكل المتطفلين و الهمجيين و المتوحشين يلبسون أقنعة البشر لكن سرعان ما تأفل و تسقط بظهور الغريزة البدائية ... نعم انه نظام أصبح مليء بالشقوق و التداعي يحتاج منا إما الغياب عن الوعي بفعل المخدرات أو الكحول أو نفرط في التفكير حتى القهر نخرج الوقت من الوقت أو الاستعانة ب "فاطمة الزهراء " التي تطالبنا بلبس لباس الاختلاف الذي يتماشى مع القيم الوطني و نع لحظة الانبعاث و الصرخة و كشف دهاليز هذا الاختلاف للمضي قدما حتى و ان تطلب منا تعويض بعض الأجزاء و نحن ماضون بقطع غيار مناسبة حتى لو كانت مستعملة !
                      و لأني هذه الليلة أيها القراء الأعزاء من خلال هذا العناق في الكلمات للأستاذة " فاطمة الزهراء " لا يُمكن أن تناموا أو تعانقوا يومكم و انتم في العمل أو جالسون في البيوت أو المقاهي ...دون التفكير في ندم الاغتيال للحلم و الانبعاث و انتم يقضين ...! فهيا بنا مع إعادة تفكيك الشخصيات و بناء الأزمة الفنية في سرد الاحدات  و توزيع السياقات ... مع فلاش باك 2.


"فاطمة الزهراء " : مساء الليل أستاذ " ب . ح "  كنت أود أن أتأخر في إرسالية لك لكن لأسباب مُعينة فقدت الرغبة في التواصل معك أو مع أي كائن آخر ، أفترض أنها حالة مزاجية مؤقتة أو أني تعبت حقا من هذا العبث كلما عدتا إلى المربعات الأولى ( الفلاش باك )  .. كنت أريد القول لك أني كنت  ابحث عن توازن نفسي " لما تعرضت لم منة طرف " المعمم بالثعبان " ! كنت أحاول مواساة نفسي ! ليس كرها ، لكن لوجود أناس ساذجين مثلي كما كنت سابقا في هذا العالم العقيم المليء بالكائنات الغير الآدمية التي تحيط بنا من جميع جانب ... ! بالفعل أستاذي " ب.ح" على العموم ...

                      مضت أربعة أيام و تشاء الصدف أن التقي بصديقة لي في احدي الفضاءات الخضراء بالمدينة و انا في انتظار السيد " ع . ب " ، و بسرعة أخبرتها عن حواراتي التي أنجزها و لما ؟ و كيف ؟ باختصار أخبرتها أني سأكمل لها السياق  ... وكنت أعلم أن السيد " ع. ب " سيتوجس من الأمر  ، وا ذ به دخل وهو صامت ،  و بسلام خافت .. و بالذهول  على صاحبنا: قلت له بسرعة أنها " بُشرى " صديقة لي تقيم بالخارج ..! ثم صمت و أحسست أني أرضيت فضوله ! رفت راسي بثبات و قلت له : أعيد ما قلت لي آخر مرة " الراكب على الفيل " ( محمد عامر ) رئيس قسم الكهرباء بالوكالة الجماعية لتوزيع الماء و الكهرباء عنصر خطير ؟ و في كل النتائج التي صورتها من خلال السرد لازلت لم تبثث لنا من خلال الخطاب العام الذي سقته لنا عن هذه الخطورة ؟ و اذا فكرنا بدماغك ، لما حاولت تأجيل أو دفنا الى التساؤل و التشكيك بشكل تجسسي ؟


السيد " ع . ب " : أيامك سعيدة سيدتي " فاطمة الزهراء " و " بشرى " ، و انا سعيد بالتعرف عليك لكن تحملينا في النقاش "بشرى " ... سيدتي العزيزة  " فاطمة الزهراء " :إن الدول الديمقراطية لدى الدول المتقدمة  تحصلت على جوها العام ليس عن طريق الانتخابات و السياسية البعيدة عن الشأن العام،  بل إنها ثقافة تجدرت عبر الدم و ميزانيات ضخمة لتصرفيها في رغبة التطور من حياة جيدة و المساواة ... و قبل كل شيء احترام النظام الاجتماعي عبر القانون بالتالي ان تطور المجتمع هو التفوق الأخلاقي على رغبة التدمير و الإقصاء و سيادة القانون و هذه هي عقدة المنشار و ركيزة التطور الحضاري الراقي ... و هنا لدينا مثال بسيط جدا لكي اقرب لك الصورة : حدث أنّ كائن بشري اقتحم العرائش و حصل على أراضي دون أن يدفع الحقوق و الواجبات للدولة بل أضحى انه لا يؤذي أي من حقوق و الوجبات ؟ و عندما سُئل ؟أجاب : أنه وفر منازل ضخمة لكل مسؤول بالبلد ! و قيس على ذالك ، بالتالي تتكون لك قناعة : أنّ الفساد و المفسدون ..لهم من يحميهم !

                و أنا هنا  اقدر جهودك و دقة انتباهك ، و ان الشريط الذي أطلقنها مند البداية تتطلب جهدا متميز و كنت أترقب هذا التساؤل عن " الراكب على الفيل " ، و هو صاحب الشعار الذي يردده عندما تنكشف عن و جهه طابع الوداعة حيث يقول " بالعرائش ممكن القسمة على صفر "  بعبارة أخرى أن بهذه المدينة ليس هنالك مستحل !


                      و لنكتشف هذه المفاهيم الني قدمتها لك كأنه "خيال من الواقع " هذه الشهادة من التاريخ ! إذن فل نفتح  هذا الشريط السينمائي بشكل يتنبث لك ان ظاهرة الفساد و تناميها  بهذه المدينة و هذا الإقليم حتى بلغت مكانة لا يمكن إيقافها ... و سأقسمها الى مشاهد عدة :

               المشهد الأول ( جريمة القتل الكاملة ) :
 
                                        بعد ان تحصلت " تعاونية الأمل " لنساء و رجال التعليم بمدينة العرائش و التي تبلغ 12 هكتار ، رأسها المرحوم " عادل الزيتي " انطلقت حينها عملية قوننة الأرض مع المصالح الحكومية حيث قاموا بمراسلة الرئيس السابق ( عبد الإله حسيسن ) لجماعة العرائش حول "استخلاص المستحقات الجبائية عن رسم الأراضي الغير المبنية " ، و بعد توصلوا بالمبلغ الذي يجب أدائه ،  وهو أكثر من 230 مليون سنتيم ، فأفتي " الراكب على الفيل " بفتوى مازحا  الكل : انه يجب ان نتحول جميعا إلى مزارعين (فلاحة ) ! لم يستوعبوا مقصده ! لكنه فسّر لهم بأن يزرعوا 12 هكتار بالشعير و يستخرجوا وثيقة فلاحية لأجل التحايل على الضريبة و لكي تكون شهادة ثانية داعمة تصدر عن " الوكالة الجماعية لتوزيع الماء و الكهرباء " تؤكد عدم ربط المنطقة بالماء و الكهرباء ...!

                                     ماذا حث بعدها ؟ زرعت الأرض بالشعير ( أضحت حينها رئيس المجلس الجماعي ، لأن الطلب الاستخلاص لازال مودعا لا الجماعة ) و اذ بمزارع من المنطقة ( غير سليم، سلامته العقلية متردية) له أبقار و اذ بإحدى مواشيه اخترقت القطعة الزراعية 12 هكتار ، لحظتها تدخل المزارعون المعلمون  ! لطرد هذا الرجل و اذ هذا الأخير يحمل عصاه الطويلة و قد و جهها إلى رأس  المزارع ! كاتب عام التعاونية " " أحمد السمان " قائلا (الشاب الغير السوي) : " لقد أنزلني من السماء لتطهير الأرض من الشر " ، فسقط " السمان " المزارع بضربة قوية على رأسه نزعت الشعر عن الرأس ...ثم تدخل " الراكب على الفيل " صارخا( وهو داخل سيارة الوكالة )  : أنا البوليس أنا البوليس ... ففر الشاب ( الغير السوي ) و حظر أخاه و أباه و اخبرهم " الراكب على الفيل " انه و بصفته كشرطة سيحجز على كل الأبقار و سيعوض " السمان " و المزارعين المعلمين ..!حينها ذهب الأخ و أبيه عند الشاب ( الغير السوي ) صرخ في و جهه و قال إن "البوليس" سيأخذ أبقارنا .؟  فقتله و أسقطه أرضا ...

و في نفس الوقت ذهب "كاتب التعاونية " و "الراكب على الفيل " باستخراج شهادة طبية و سجلوا محضرا رسميا مودعا لدى الشرطة ... و  بعد معرفتهم لجريمة القتل ، تم ليلا سحب الشكاية بطريقة مشبوهة ، مخافة من وصول التحقيقات لهم !

         👈لماذا أغلقت الشكاية في ظروف غامضة  ؟ خاصة ان " احمد السمان " كاتب التعاونية أو المزارع المعلم  تعرض لضربة  قاتلة على مستوى رأسه ؟ بينما تعرض أمين مال التعاونية ضربة على صدره ؟
        👈 و لأنها جريمة قتل  خاصة إصابة الحاضرين بالرعب : سحبت هذه الشكاية و التساؤل ، بكم تمت العملية ؟ أو ما هو ثمن إغلاقها ؟

                  المشهد الثاني ( الرمل و الشعير و الشجر ) :

                                الشعير : بالإضافة الى التهرب من " ضريبة الأراضي الغير المبنية " عمل مكتب التعاونية التربح من زراعة 12 هكتار( مساحة كبيرة )  من الشعير لرفع المداخيل ... بالتالي تُطرح الأسئلة التالية : هل تم إدراج مداخيل و مصاريف  الشعير ( الزراعة أو الحبوب ، الماء ، البيع ...) بالوضعية المالية للتعاونية ؟ أم أنها أُقبرت كما أقبرت شكاية " أحمد السمان " كاتب عام التعاونية ؟

                              الرمل : و هو نفس السؤال الذي يطرح على الرمال الحمراء ( الحمرية ) و التي بيعت لمقاول متعاقد مع " أمانديس طنجة " ب 60 درهم للمتر بكميات ضخمة ، بحيث عمل الوسيط " الراكب على الفيل" الموظف " بالوكالة الجماعية لتوزيع الماء و الكهرباء "  بالتوسط و استخلاص الأموال ...بالتالي :  هل أدرجت  هذه الأموال في الوضعية المالية للتعاونية ؟ و أين هي أموال الرمال  المستخلصة ؟ لتكون الإجابة الواضحة الفاقعة : أن " الراكب على الفيل " اقتنى 7 قطع أرضية باسم أصهاره و أقربائه بهذه الأموال ..!

                        الشجر : و من أجل " دهن السير يسير "  تم تكليف "الباشا " السابق المدعو " أديب برادة " ببيع قطع الأشجار بدون ترخيص من الجهات المختصة (إليك الصور سيدتي ) و هذه العمولة و جهها " الراكب على الفيل " للباشا السابق في إطار " توزيع الفساد بشكل عادل " .

                المشهد الثالث ( الراكب على الفيل و التآمر ) :


                        إذن في هذا الوقع انتقل الى العلائقية التي تربط " الراكب على الفيل "  مع الجميع : أولهم المرحوم " عادل الزيتي " و هو اذكي من " صاحب جبل الدخان " ! بحيث " الراكب على الفيل " ارتبط مع " عادل الزيتي كالقراد كانت تتعدى لقائه اليومية تتجاوز 6 ساعات حتى فارق الحياة ضغطا و إشكالات ...! ففرغت الساحة " للراكب على الفيل " خاصة تفاهة و غباء " صاحب جبل الدخان " و الذي تورط في الكثير من القرارات في التعاونية و أضحى  يأتمر بأمر " الراكب على الفيل " الذي أحكم قبضته على التعاونية ... حيث قام :
                       👈: بتكليف " صاحب جبل الدخان " بالإشاعة و خلق الأباطيل وتأليه " الراكب على الفيل" .
                       👈:احدث صراع مع المقاول السابق للتعاونية الذي كان يجد صعوبة في التعامل معه ! لأن المقابل كانت تربطه علاقة قرابة مع المرحوم .
                     👈جعل المجلس يوافق على فسخ التعاقد مع المقاول السابق رغم الكسور ، و عقد اتفاقية مع مقاولة على مقاسه لاستكمال الأشغال ..
                     👈:إحداث مقاولة للأشغال الكهرباء و كان فيها هو المقاول و المراقب في آن واحد نظرا لصفته ..
                    👈: اكترى " كراج" بالمدينة ثم اقتنى المواد اللازمة من " الدار البيضاء " ، ثم جعل من " صاحب جبل الدخان" في هذا المحل لمراقبة كمية المواد و ملائمتها و ملائمة عددها مع هو متبث في شهادة التسليم ...بحيث تم الاشتغال بنصف المواد و النصف الاخر رجع ... ليخرج " صاحب جبل الدخان " صفر اليدين من العملية ، مما يؤكد غبائه و سذاجته ... كما قلت لك سابقا .

"فاطمة الزهراء " : حقا فساد له شريعة يتضمن استخدام المنصب و النفوذ و مؤسسات تطبيق القانون ... يا لها من أحداث معقدة لكن اتضحت الصورة و أنا  متأكدة انّ : الطريقة التي فارق بها " عادل الزيتي " الحياة بسبب " الراكب على الفيل " ، أكيد أن مصير "صاحب جبل الدخان " سيلقى نفس المصير ... " الراكب على الفيل " لعنة سوداء حقا ...اسفة على المقاطعة اكمل ..


               المشهد الرابع ( الراكب على الفيل و الأدوات ) :

              1- " المعمم بالثعبان " : يعمل على تلميع صورة " الراكب على الفيل " للتطمين الأعضاء و مكتب التعاونية ، و الوساطة مع المسؤولين خاصة الأشغال و فض النزعات بين أعضاء التعاونية و المتعاونين و المقاولين ... حتى يسهل كل شيء .

             2- " عبد الخالق الحمدوشي " : "الملياردير الشيوعي " يُدافع عن " الراكب على الفيل " في النقابة و في " الوكالة المستقلة لتوزيع الماء و الكهرباء " و تجنبيه المساءلة و المحاسبة من طرف رؤسائه في العمل مُقابل مساندة " الراكب على الفيل " " للملياردير الشيوعي " و بتنسيق مع رؤسائهم المركزين للتلاعب بأموال " الأعمال الاجتماعية " الخاصة بموظفي " الوكالة المستقلة للماء و الكهرباء " و استغلاله نفوذ " الملياردير الشيوعي " على المستوى المركزي المؤدى عنه !الثعلب الماكر "

          3- "الثعلب الماكر " : يقوم بمهام القِوَادة ! لصالح " الراكب على الفيل " لتسهيل اختراق المسؤولين " بالجنس " ! كما يعمل على تحقيق غايات " الراكب على الفيل " لكل ما يحتاجه من " الوكالة الحضرية العرائش_وزان .


سيدتي " فاطمة الزهراء " : هنالك الكثير من الأدوات لكن اختصارا و تلميحا ... الأهم "الراكب على الفيل " ينتمي سياسيا بهذه الخطاطة :
                       👎السيمو  انتمى إلى الجرار    = الراكب على الفيل انتمى الى الجرار 
                      👎السيمو انتمى للسنبلة        = الراكب على الفيل انتمى الى السنبلة
                     👎السيمو انتمى الى للحمامة  = الراكب على الفيل انتمى الى الحمامة
                     👎في المستقبل : السيمو في الميزان = الراكب على الفيل سينتمي إلى الميزان

    خلاصة :
              👈 يربط " السيمو " و " الراكب على الفيل " علاقات مصالح قوية و متشابكة تتجاوز أحيانا منطق الدولة ، بحيث يُسرب " الراكب على الفيل " معطيات عن الوكالة " للسيمو" و الذي يهاجم مدير الوكالة و يتم تقزميه عبر الترهيب ...و الاستفادة من الأشغال في العالم القروي من ربط الماء و الكهرباء و استثمار هذا القطاع في الانتخابات ... و هنا نطرح تساؤل بسيط : هل السلطات الإقليمية على دراية بهذه المسلكيات من توزيع الفساد؟ ان كانت تعلم هذا أمر خطير ! و إذا كانت لا علم لها فهذا تهديد للدولة ككل !

          👈 " السيمو " البرلماني السابق عن حزب  " الحركة الشعبية " او " السنبلة " استغل " فاطنة لكحيل" كاتبة الدولة عن وزارة السكنة و التعمير ... و بهذه الصفة انتقل كل من "عادل الزيتي " و اشرف طريبق" و " الراكب على الفيل " و " كلب المغول " إلى ا" الرباط " عند كاتبة الدولة من أجل تعديل تصميم التهيئة( من ف 1 و 2 الى ف 3 ) الخاص ب 12 هكتار أي فيلات من الحجم الكبير إلى حجم صغير للاكتار من البقع ،  اما البقع من ( ف1) المتبقية  يتم التفاوض لصالح الوكالة الحضرية ...! مما مكنت هذه الوساطة التي دبرها " السيمو "مجموعة من القطع الأرضية له و لعائلته و كذالك اسفاذة " كلب المغول" من عدة قطع لأن كاتب الدولة هذه ترتبط به أي " خالته " لتستفيد هي الأخرى ...

حقا انه التلاعب بكل شيء خاصة مصالح المعلمين و الأستاذة و استغلال غباء ممثلهم في تعاونية" " الأمل " ...آه آه آه ...


" فاطمة الزهراء " : السيد " ع . ب " نكتفي هنا معلومات كبير و واضحة و أنا في حالة صدمة حقا ، و لا أعرف..كيف سيمر هذا الأسبوع على عقلي من شدة الفزع و الخوف و الفساد .. و الآن علمت سبب تلك المقدمة القوية ..! شكرا حتى نلتقي في الأيام القادمة .... صمت " ع . ب " كالعادة و نظر الى صديقتي " بُشرى " و عيونه تملئها الغضب و انسحب هادئا ...

أنا الراوي " ب . ح " : حقا قصتنا لليلة قوية جدا و مرعبة .. و بدوري كأن القط أكل لساني لشدة الرعب و كل هذه التفاصيل و الأحداث بهذه الدقة و التسلسل ... يبدو ان السيد " ع . ب " مؤرخ للأحداث قبل يكون محقق إقصائي أو باحث ما ورائي ...ننتظر الرسالة من " فاطمة الزهراء " بالحلقة القادمة

0 comments:

إرسال تعليق

Translate/ترجمة

محمد VI ملك المملكة المغربية

محمد VI ملك المملكة المغربية
ليس هناك درجات في الوطنية، ولا في الخيانة. فإما أن يكون الشخص وطنيا، وإما ان يكون خائنا
 
جميع الحقوق محفوضة موقع العرائشية 2013 اتصل بنا