الكبسولة الأولى : البداية , "ذبابة التسيتسي " و "رأس الهضبة "
"المهووس ، متعاطي كبسولات التجريد" :
يُمكن أن أعرفكم بنفسي و هي مقدمة لبد منها
: أنا صاحب "الكبسولات" أنضم الى هذا الفريق بعد التفاعل الذي
يُنشر حول حلقات ( فاطمة الزهراء) التي تكشف السواد بالعرائش و الوطن ...حسنا
، يُمكن القول : إني كقادم إليكم من "أرض النفاق " أو
"خارج من غرفة تجارب " ، لكن رغم ما يظهر لكم من صلابة و عدم المرونة
حول طريقة التعبير لكني نِتاج حالة شبه مرضية ..! بالنسبة للآخرين ! إنما البعض
يعتبروني " مهووس " مثالي، مؤمن بالتفاصيل، مُعرض لكل العوامل الخارجية
التي تُسبب في كل الحالات النفسية و التشخيصات التي تُصادف ..نظرا لقوة الانتباه و
الدقة التي أتميز بها (كما يقولون) ...
في حقيقة الأمر أنّ هذه المعضلات ان صح التعبير عنها قادمة من " صدمة الواقع
" الذي حولني الى هذا النوع الخاص ، حيث أني مصنف بتصنيفات التي تنطوي على
" المثالية " المطلقة و لا أحب هوامش الخطأ ، مما يعني أنه ينعدم عندي اللون الرمادي و أقبل
فقط بأجوبة التموقف نعم أو لا ، أبيض أو أسود ... و هذا ما خلف لدي انعكاس آخر في
صراع مع الذات والمحيط و تفاعل بين القيم ... مما كشفت لي هذه الحالات عناصر غير
كاملة في واقع مرير متناقض ، لأتحول معه لشخص أكثر عُرضة للاكتئاب و المزاجية
الحادة بشكل عام ، و مع ذلك فإني أميل إلى خصائص محددة استطيع من خلالها التعامل
مع الخسارة و كذلك التعامل مع شخصية "راسبوتين المهووس " الذي أراد
تخليد اسمه عبر السلطة المطلقة و ارتكاب الجرائم مهما كانت ، و استعداده في تمزيق
أي شيء الأهم إرضاء الرغبة ...
"راسبوتين " و أمثاله ... الذين يريدون تمزيق الوطن من حيث المكان الذي انتمي
إليه و هي " العرائش " حولني إلى هذه الشخصية التي تطورت بشكل ملحوظ
" فلم يَعد بإمكاني السيطرة عليها " في اي حال من الأحوال ، حتى أني
فقدت القدرة على التنبؤ المحكم بالأحداث ، بمعنى أن العيش في حديقة الحيوانات
المفترسة العديدة ( أعتذر لكل الحيوانات بهذا التصنيف) أو هذه الكائنات الشريرة
يجعلون من التمرد و الإحساس بالغضب ... و كوني عُرضة سائغة للاكتئاب ... كان على
الاتصال ب " طبيب النفسي " الذي شخصت له الحالة دون عناء لإخضاعي
للمدارس الكلاسيكية في التحليل النفسي ..!
من وجهة نظر الطبيب – الصديق : أني
نِتاج تحول لظروف الفقر تحاول شق الطريق في بيئة فاسدة مُجرمة و مؤسسات غارقة في
الإجرام و الظلام و تدمير الإنسان و الحط
من قيمه بالمحصلة أنها : "لا تمتلك
ضميرا " ، تعرضت فيها لسلسلة من الضغوطات النفسية و الاهانات المتعددة ...
خاصة و ان كل شيء مفلس أخلاقيا ... فوصف لي " كبسولات" متنوعة ملونة ، و
من أجل الواقعية حذرني من فعل عكسي لهذه " الكبسولات" لأنها : ترفض
الواقع بل تتحداه و تربطه مع القيم المثلى التي جُبل عليها الإنسان ، قد تجعل من
متعاطي هذه " الكبسولات " أن ينتقل إلى الحالة المَدنية و التحضر عبر
التحايل على الواقع من أجل قبوله خاصة و انها تمنع عنك الإرادة و القدرة مثلا
: إن كان الكاتب هو اله الحروف بالمنطق
العقلي ، تنعكس هذه الدلالة فيصبح
المتعاطي لهذه " الكبسولات " هو خاضع لتوجيهها و تصبح هي الإله المحددة
لكل كلمة و حرف و تعبير وسياق و إحالات ... بل تسرق منه الضوء و تجعل من "
الخوف " كقيمة تُعرف بذات الإنسان عنصر غائب ... بالتالي يُمكن أن تطلقوا علي
" المهووس ، متعاطي كبسولات التجريد "
ألا تصدقون أقدم لكم نموذج من إحدى مذكراتي السابقة ( وقتها بدأت اتعاطى الكبسولة بلون اصفر ) و
التي ستكون عبر " كبسولات " أقدمها إن راقتكم ، لكم إحالة :
قال الغير المأسوف عليه "رأس الهضبة " ( عبد القادر المطروكي / الكاتب
العام السابق لعمالة العرائش) : " ان العرائش لا بواب لها " ، فعلا فبصامات
جرائمه و تؤويه أيتامه " الضباع "
الملتقطة لفتاته بين كل لحظة و حين بالمدينة ... و نقول " الضباع
" لأن الذكر قد يُصبح أنثى و الأنثى تصبح ذكر المهم " 2 فرشدات "
... و الكثير لي كَتْعْجبوا هَادْ 2 فْرْشَدات ! خاصة التي تُطل على النهر أو
مقتطعة من ارضي " سلالية " ..أرَ مِنْ تْمْ !
حتى يُحكى حول حقيقة اشاعة مُعينة أنه تم إنشاء مجموعة " سلالية "
وهمية بإقليم العرائش على الأراضي السلالية أو الخاصة او الدولة ... ! بْلاَ خْبار
الرباط ..؟ 34 هكتار الغديرة 1 و الغديرة 2 ماذا يقول فيها العامل و القانون ؟ أو
تم الإفتاء التقسيم على العدد 8 ؟ و كما قالوا : ان العرائش دولة مستقلة عن
المملكة الشريفة ؟ و أن " عامل إقليم العرائش يُمسك الزكاة و مسكنه في
"قُمْ" ؟ كيف هذا .. سأفسر لكم بمعادلة " راسبوتين " :
💧 وفي إعلان عن تنظيم طلب عروض رقم 01/ع ع/ك ع/ق ش/ ق 2022 لكراء العقارات المملوكة للجماعات السلالية لإنجاز مشاريع استثمارية في الميدان ألفلاحي ... التابع لقسم " ذبابة التسيتسي " و متابعة " رأس الهضبة " كان الاتفاق تسليم 120 هكتار " بالغديرة " لشخص واحد ، و عند فتح الأظرفة التي انطلقت ب 6000 لتنتهي ب 27000 حينها طلب " العامل " بتقسيم المنطقة إلى 8 قطع و توزيعها على عدة مستثمرين نظرا لخبرته الزراعية أو اتضح أن الأمر مثير للريبة و الشك بالنسبة لممثل "جلالة الملك " و " الحكومة" أم لا يعرف ! حينها غضب الشريك الأساسي عميل " رأس الهضبة " و خادمه " ذبابة التسيتسي " ... ألغيت الصفقة ... ! بالمناسبة الصفقة مرت في جو صامت به الكتمان ، أهدافها : التدمير الكل للغطاء الغابوي المتبقي و تحويله إلى ذوي الحظوة " الضباع " لاستغلاله في الفلاحة ..بعدها العقار و هكذا ...
💧 " رأس الهضبة " جند " ذبابة التسيتسي "ضمن عصابة جاءت سياقاتها في حلقات " فاطمة الزهراء "( الاسمنتين ) ، لكن أضيف بالتخصيص في هذا الجزء ان الترامي و السطو على الأراضي من جماعات سلالية أو أملاك الدولة أو خاصة ...بالإقليم عبر تجنيد موظفين في السلطة ( قياد) و نواب للأراضي و أعوان سلطة ... بحيث أحدثوا سمسرة سرية لتمكين الراغبين بالحصول على الأراضي بأثمنة مريحة خارج المساطر القانونية ..." هي فوض " بكل ما تحمل الكلمة من معنى ..
💧 ملف النظافة :
بالعرائش جمعت كل من عامل العرائش " بوعصام " و " رأس الهضبة
" و عبد الإله حسيسن " و القضية 300 مليون سنتيم ؟ بين " هينكول و
كازا تكنيك " قصة أخرى لي عودة إليها
، لكن تأثير " الكبسولة الصفراء " يضغط بقوة الآن الاتجاه نحو : مطرح
النفايات بريصانة ! و نسأل " وزارة الداخلية " هل تخفي جرائم موظفيها أم
هناك متواطئين داخل هذه الوزارة !؟ أين
ميزانية هذا المطرح ! اختفت كلها بين " الهضبة " و " ذبابة تسيتسي
" و لم يظهر لها اثر ... ! سأعود لها بكل تأكيد .. ! فمزاجي بدأ يتغير ..
💧 بالإضافة
إلى التخصص " رأس الهضبة " و " ذبابة التسيتسي" في خلق شبكات
إجرامية إقليمية من موظفي الدولة يشرعون أعمالهم عبر عملاء السياسية من بينهم
" الراقص السيمو" و " الراكب على الفيل " كما يلبوه الرأي
العام و هو " محمد عامر" مسؤول الكهرباء بالوكالة المستقلة للماء و
الكهرباء حيث يلقبه " الراقص" داخل الجماعات القروية ب " مول الضو
" ، حيث يعملون كفريق لتفريخ الساكنة و تحويل الأراضي ...و من بين أهم
انجازهم التاريخي هو : ذهاب كل من " المنشار" ( رشيد الركراك) و "
عبد الناصر الهناوي" مدير الوكالة الحضرية العرائش-وزان صهر " لطيفة
الكنوني " عضوة المجلس العلمي و
" الراكب على الفيل " من أجل دفع العامل " بوعصام " للتوقيع
على تسوية تجزئة " شعبان" من ( ر 5 و ر6 ...) في قرار سابق ألغاه
العامل ثم وافق عليه ... و هنا تسربت توزيع 60 مليون درهم كرشاوى و إعداد "
تعديل على تصميم التهيئة الحضري " ... كما قرأناه في حلقات " فاطمة
الزهراء " .
💧 و هنالك عملية اخرى قام كل من
" راس الهضبة " و بالتعاون مع " ذبابة التسيتسي " و عبد
الناصر الهناوي" و عصابة العمران " ( فضائح ات اليها ) حول المعطيات
التالية :
👈 المكان : بين "
الغديرة و " طريق " الهيايضة " أدخلت للمجال الحضري حولي 34 هكتار !
👈الشعار / الخدعة : إعادة إيواء قاطني
دور الصفيح
👈النتائج المتوخاة من الخدعة : بالإضافة
السطو على أراضي " أملاك الدولة " تمكين " سعيد حسيكة " و
شركائه من اللوبي الإسمنتي باختراق المنطقة و يجب التذكر ان " المدير الأمن الإقليمي
" كصديق لهذه المنظومة خاصة " حسيكة " متحمس لهذه العملية ... !
👈 المُعوق التقني / المشروع الخدعة :
المدعو " سعيد حسيكة " مكتري هذه الأرض من " أملاك الدولة "
لم يدفع لحد الآن لإدارة " أملاك الدولة " السومة الكرائية مدة
كرائه ! ..هي وضوى .. تخراج العينين ..
_ المعوق الخطير / للمشروع الخدعة : هو
قيام " ٍرأس الهضبة " بالاتصال شبه يومي ب " مندوب أملاك الدولة
"لحثه على التوقيع على اتفاقية المشروع / الخدعة و تهديده العلني و القول :
أن "مندوب أملاك الدولة بالعرائش " يُعرقل مشروع ملكي ! بل استمر " رأس الهضبة " بممارسة
ضغوط رهيبة على هذا الموظف الوطني الذي رفض رفضا قاطعا على تسليم أراضي الدولة
بهذا الشكل الارتزاقي .... و كان الكل يترقب هذه العملية !
أكتفي هنا ، لأن مفعول الكبسولة بدأ يأخذ طابع عدواني على عقلي و تأثيره يتضح من
خلال ارتعاش يدي و بدني ... و سأحرص على أن تكون " الكبسولة " القادمة
أقل اختصارا .
0 comments:
إرسال تعليق